www.kalawounamine.ahlamontada.com
أخي الزائر / أختي الزائرة أهلا وسهلاً بكم في منتدى أمين قلاوون

www.kalawounamine.ahlamontada.com

إضغط على التسجيل وكن من المساهين بالمشاركات القيمة .

الإدارة
www.kalawounamine.ahlamontada.com
أخي الزائر / أختي الزائرة أهلا وسهلاً بكم في منتدى أمين قلاوون

www.kalawounamine.ahlamontada.com

إضغط على التسجيل وكن من المساهين بالمشاركات القيمة .

الإدارة
www.kalawounamine.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.kalawounamine.ahlamontada.com

منتدى ثقافي
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
رحت أختار قلمي ، وجدت أقلاماً حبرها الدماء ، وأقلاماً تكتب أسماء الناس أشباح ، وأقلاما ريشتها حادة جارحة ، وأقلاماً لا ترى لها دموع ، وأقلاماً لا تعرف الخشية ، ووجدت أقلاماً تشقى لتنفع ، وتذرف الدم والدمع لترفع ، وأقلاما تطوي صفحة لكي لا تنطوي صفحة الزمان ، وأقلاما تأبى أن تكتب غير أحرف الحقيقة وقد اخترت قلماً يكتب .... للحق والقوة والحرية .....    أمين قلاوون
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» "الكورونا " وحرب النفط
الجهاد الكفائي وحرية العقيدة -3- Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:51 pm من طرف أمين قلاوون

» على مشارف الانهيار
الجهاد الكفائي وحرية العقيدة -3- Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:42 pm من طرف أمين قلاوون

» معا لالغاء الطائفية السياسية
الجهاد الكفائي وحرية العقيدة -3- Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:04 pm من طرف أمين قلاوون

»  صوت من لا صوت له
الجهاد الكفائي وحرية العقيدة -3- Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 7:54 pm من طرف أمين قلاوون

» كن سندا لروحي
الجهاد الكفائي وحرية العقيدة -3- Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 12, 2018 2:13 am من طرف أمين قلاوون

» خواطر في زمن الصمت (7) من 601-
الجهاد الكفائي وحرية العقيدة -3- Icon_minitimeالأحد فبراير 19, 2017 1:58 am من طرف أمين قلاوون

» كل عام ولغتنا بخير
الجهاد الكفائي وحرية العقيدة -3- Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 20, 2016 2:21 am من طرف أمين قلاوون

» المفسدون في الارض (5)
الجهاد الكفائي وحرية العقيدة -3- Icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2016 2:37 am من طرف أمين قلاوون

» المفسدون في الارض (4)
الجهاد الكفائي وحرية العقيدة -3- Icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2016 2:28 am من طرف أمين قلاوون

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 الجهاد الكفائي وحرية العقيدة -3-

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أمين قلاوون
Admin
أمين قلاوون


عدد المساهمات : 246
تاريخ التسجيل : 24/09/2012
العمر : 65

الجهاد الكفائي وحرية العقيدة -3- Empty
مُساهمةموضوع: الجهاد الكفائي وحرية العقيدة -3-   الجهاد الكفائي وحرية العقيدة -3- Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 20, 2014 2:23 am


الجهاد الكفائي وحرية العقيدة -3-




الجهاد فرض على الكفاية ، بمعنى إذا قام به فريق من الناس ،تقع بهم الكفاية لرد العدوان وصده سقط عن الباقين ،

فاذا لم تكن بهم كفاية فرض على الأقرب فالأقرب من العدو إلى أن تقع الكفاية.

فإن لم يقم احد به [ الجهاد ] أثم جميع الناس بتركه ، لأن الوجوب على الكل ابتداء ، وان قام به البعض عند حد الكفاية ، سقط الوجوب عن الآخرين .... !!


فالجهاد ركن من أركان الإسلام والأصل في وجوبه قوله تعالى ( كتب عليكم القتال وهو كره لكم ) .

فقتال العدو فرض رغم ما فيه من المشقة ، لكنها مشقة تدفع غائلة العدوان ونتائجه ، والمشقة الناتجة من تمكن العدو اشد واعظم بلاء من مشقة دفعه ورده ....!!

ويقول الأصوليون " الجهاد دعوة قهرية فتجب إقامته بحسب الإمكان حتى لا يبقى إلا مسلم أو مسالم " ، ولا يعني ذلك باي حال ادعاء الجهاد لاكراه الناس حتى يكونوا مسلمين ...!

فمن القواطع الدينية التي تترى في النصوص الشرعية أن الكفر ليس سببا للقتل، وليس سبيلا لإكراه الناس على الإيمان بما لا يعقدون قلوبهم عليه.

- ( أفلم ييأس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا ) (الرعد)

- (وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا ۚ أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّىٰ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ. ) (يونس)

- ( لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم ( البقرة 256 ).

إن هذه الآيات ومن على مهيعها بمجموعها؛ أفادت تكريم الإنسان بحريته المطلقة في الاعتقاد من غير تلاعب بهذه الحرية أو تحايل عليها أو اغتصابها.

والاستقراء والتتبع قد دل بطريق القطع من خلال مجموع النصوص على احترام حق الناس وما اختاروه لأنفسهم في مجال الاعتقاد،

والإكراه على الإيمان أو على الكفر استعباد لا يقبل في الشريعة، فالعبودية الاختيارية هي ما يقصده الدين،

وقد قال عمر بن الخطاب: متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا.

والإكراه على الإيمان بيئة خصبة للنفاق والانطواء على الشر والفساد.

ولو جاز قتل الكافر لكفره ما جازت ذبيحته ولا طعامه، وقد علم من دين الإسلام حل طعام أهل الكتاب.

ولو جاز قتل الكافر بمجرد كفره ما جازت مناكحة أهل الكتاب.

فهل يليق ذوقا وشرعا أن يقتل الرجل أهله وأصهاره ومعارفه من جهة زوجته. وقد علمنا قطعا أن الدين أجاز للرجل مصاهرة مع أهل الكتاب.

ومن هذه الآيات والتصرفات النبوية وغيرها ، نفهم أن الناس أحرار مسؤولون عن تصرفاتهم، ومسؤولون عن تبعات قراراتهم،

ومن هذه الحرية الإلهية للناس في الاختيار يكون حسابهم.

ونفهم تبعا لذلك موضوع الردة أيضا ، فلا تترك القواطع الكليات التي لا خلاف حولها للمظنونات المحتملات.

هذه القواطع الشرعية سبيل لفهم حديث الأمر بقتال الكفار والمشركين .

ففي الحديث عن ابن عمر رضي الله تعالى عنهما: أنَّ رسول الله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم قال:

" أُمرتُ أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلاَّ الله، وأنَّ محمداً رسول الله، ويُقيموا الصلاةَ، ويؤتوا الزكاةَ، فإذا فعلوا ذلك عصموا منِّي دماءهم وأموالهم إلاَّ بحقِّ الإسلام، وحسابُهم على الله تعالى"

هذا الحديث قطعي الثبوت (من الاحاديث المتواترة عند اهل الحديث)

غير ان بعضهم اخذ الحديث على ظاهره ، ففهم منه خطأ وجوب إكراه الناس على ما لا يريدون، واستحلال دمهم على ما لا يعتقدون

اولا ؛ لا بد من الاشارة الى ان اهل العلم يستحضرون لفهم الحديث امور عدة اهمها :

1 ـ من جهة لغة العرب، لكونها مسددة في الفهم والتفسير.
2 ـ ومن جهة قواطع الدين، فإنها محكمات ترد إليها المتشابهات الملتبسات كما هو صريح القرآن الكريم.

ومثال ذلك ، كلمة " الناس " وردت في القرآن الكريم بما يفيد البعض وليس الكل
وربما تفيد الفرد الواحد حتى

يقول تعالى ﴿وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا﴾ (الحج 27)
الناس هنا يقصد به المسلمون فقط ، والمسلمون بعض الناس وليس كلهم

ومثل قوله تعالى في عيسى عليه السلام :
﴿ وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ﴾ (آل عمران 46)
الناس هنا: هم الذين كلموا مريم عليها السلام في ابنها.

وقوله سبحانه ﴿الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ﴾ (آل عمران 173).
الناس هنا هو واحد : نعيم بن مسعود كما قال مجاهد وعكرمة.

فالناس في الحديث اذا : اما " مشركون" من غير اهل الكتاب ؛ وهذا ما قال به الحافظ ابن حجر العسقلاني
وَيَدُلُّ عَلَيْهِ رِوَايَةُ النَّسَائِيِّ بِلَفْظِ ” أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ الْمُشْرِكِينَ...الخ"
( فتح الباري شرح صحيح البخاري: ابن حجر:ج 1/ ص 72)

واما " محاربون " ؛ وقد قوى شيخ الإسلام ابن تيمية قول من اعتبر القتال منحصر في المعتدين الذين جردوا سيوفهم للقتال لا من كان مسالما.

قال رحمه الله تعالى:

" ومعناها عند أرباب هذا القول:" ﴿وقاتلوا في سبيل الذين يقاتلونكم﴾، وهم الذين أعدوا أنفسهم للقتال.

فأما من ليس بِمُعِدٍّ نفسه للقتال؛ كالرهبان؛ والشيوخ الفُناة؛ والزمنى؛ والمكافيف؛ والمجانين، فإن هؤلاء لا يقاتلون. فهذا حكمٌ باقٍ غير منسوخ"

الخلاصة ؛ المقصود من " الناس " في الحديث ؛ هم المحاربون الذين قرروا رفع السلاح في وجه المسلمين.

أو هم الذين يمنعون حرية الدعوة والاختيار الحر للناس.

وكما قلنا فمعنى الحديث عند ابن تيمية رحمه الله منصرف الى المحاربين المقاتلين من أهل الكفر والشرك، والذين اختاروا البداءة بالعدوان وعدم الرضا بقاعدة: لكم دينكم ولي دين.

قال رحمه الله:"وقول النبي صلى الله عليه وسلم: "أُمرتُ أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دمائهم وأموالهم إلا بحقِّها، وحسابهم على الله": هو ذكر للغاية التي يُباح قتالهم إليها، بحيث إذا فعلوها حرم قتالهم.
والمعنى: أني لم أُؤمر بالقتال إلا إلى هذه الغاية. ليس المراد: أني أُمرتُ أن أقاتل كل أحد إلى هذه الغاية! فإن هذا خلاف النصِّ والإجماع. فإنه لم يفعل هذا قط. بل كانت سيرته: أن مَن سالمه لم يقاتله) .

ونجد مثل هذا القول متواترا عنه رحمه الله تعالى، ففي كتابه الصارم المسلول، قال:" فمن ليس من أهل القتال لم يؤذن في قتاله".

وقد انتصر " ابن القيم " بدوره لحرية الناس على أرواحهم وأموالهم وغير ذلك ما داموا على الاجتماع على سلم الناس وما اختاروه لأنفسهم،
فقال في "هداية الحيارى":" ولم يُكْرِه أحد قط على الدين، وإنما كان يقاتل من يحاربه ويقاتله.
وأما من سالمه وهادنه فلم يقاتله ولم يكرهه على الدخول في دينه امتثالا لأمر ربه سبحانه، حيث يقول: لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي .

وأما الشيخ محمد الغزالي رحمه الله تعالى فقد استنجد بمقاصد الشريعة ونصوصها وتصرفاته صلى الله عليه وسلم لرفض كل تفسير للحديث يفهم منه مبادءة الكفار بالقتال، أو السعي في تخييرهم بين الإسلام أو القتل، فعد هذه من السوءات العلمية والفكرية التي لا تستقيم مع دين الإسلام العظيم.
ومما نبه عليه في مثل هذا الحديث قوله:
"هذا الحديث يحتاج إلى بيان حاسم. فلا بد أن نعرف متى قيل؟ وفي شأن من قيل؟ وإلا أسأنا إلى الإسلام إساءة بالغة "(كنوز السنة ).
وقرر رحمه الله تعالى أن استعمال الإكراه شريعة المبطلين في كل الأمم، وهو من عللهم التي جاءت الشرائع لاجتثاثها،
فقال موضحا:" ربما احتاج السلاح من يريد إكراه الناس على باطل، أما نحن المسلمين فنتلو الحق ثم نقول لمن سَمِعَنَا:﴿فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر﴾.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kalawounamine.ahlamontada.com
 
الجهاد الكفائي وحرية العقيدة -3-
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الجهاد... لغة واصطلاحا (1)
» الجهاد ..مراتبه وأنواعه (2)
» نظرة الى الجهاد في الاسلام وأطواره -4

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.kalawounamine.ahlamontada.com :: إسلاميات :: علوم القرآن-
انتقل الى: