www.kalawounamine.ahlamontada.com
أخي الزائر / أختي الزائرة أهلا وسهلاً بكم في منتدى أمين قلاوون

www.kalawounamine.ahlamontada.com

إضغط على التسجيل وكن من المساهين بالمشاركات القيمة .

الإدارة
www.kalawounamine.ahlamontada.com
أخي الزائر / أختي الزائرة أهلا وسهلاً بكم في منتدى أمين قلاوون

www.kalawounamine.ahlamontada.com

إضغط على التسجيل وكن من المساهين بالمشاركات القيمة .

الإدارة
www.kalawounamine.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.kalawounamine.ahlamontada.com

منتدى ثقافي
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
رحت أختار قلمي ، وجدت أقلاماً حبرها الدماء ، وأقلاماً تكتب أسماء الناس أشباح ، وأقلاما ريشتها حادة جارحة ، وأقلاماً لا ترى لها دموع ، وأقلاماً لا تعرف الخشية ، ووجدت أقلاماً تشقى لتنفع ، وتذرف الدم والدمع لترفع ، وأقلاما تطوي صفحة لكي لا تنطوي صفحة الزمان ، وأقلاما تأبى أن تكتب غير أحرف الحقيقة وقد اخترت قلماً يكتب .... للحق والقوة والحرية .....    أمين قلاوون
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» "الكورونا " وحرب النفط
يوم الفرقان (مدارج الصالحين) Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:51 pm من طرف أمين قلاوون

» على مشارف الانهيار
يوم الفرقان (مدارج الصالحين) Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:42 pm من طرف أمين قلاوون

» معا لالغاء الطائفية السياسية
يوم الفرقان (مدارج الصالحين) Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:04 pm من طرف أمين قلاوون

»  صوت من لا صوت له
يوم الفرقان (مدارج الصالحين) Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 7:54 pm من طرف أمين قلاوون

» كن سندا لروحي
يوم الفرقان (مدارج الصالحين) Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 12, 2018 2:13 am من طرف أمين قلاوون

» خواطر في زمن الصمت (7) من 601-
يوم الفرقان (مدارج الصالحين) Icon_minitimeالأحد فبراير 19, 2017 1:58 am من طرف أمين قلاوون

» كل عام ولغتنا بخير
يوم الفرقان (مدارج الصالحين) Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 20, 2016 2:21 am من طرف أمين قلاوون

» المفسدون في الارض (5)
يوم الفرقان (مدارج الصالحين) Icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2016 2:37 am من طرف أمين قلاوون

» المفسدون في الارض (4)
يوم الفرقان (مدارج الصالحين) Icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2016 2:28 am من طرف أمين قلاوون

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 يوم الفرقان (مدارج الصالحين)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أمين قلاوون
Admin
أمين قلاوون


عدد المساهمات : 246
تاريخ التسجيل : 24/09/2012
العمر : 66

يوم الفرقان (مدارج الصالحين) Empty
مُساهمةموضوع: يوم الفرقان (مدارج الصالحين)   يوم الفرقان (مدارج الصالحين) Icon_minitimeالأربعاء مارس 13, 2013 4:51 am

يوم الفرقان ؛ يوم التقى الجمعان
********************
والله لكأنك تريدنا يا رسول الله ؟

قال صلى الله عليه وسلم "أجل"

فقال سعد بن معاذ وهو حامل لواء الانصار يومئذ:

" قد آمنا بك وصدقناك، وشهدنا أن ما جئت به هو الحق ، وأعطيناك على

ذلك عهودنا ومواثيقنا على السمع والطاعة لك ، فامض يا رسول الله

لما أردت فنحن معك،

فوالذي بعثك بالحق ، لو استعرضت بنا البحر فخضته ، لخضناه معك ،

ما تخلف منا رجل واحد ، وما نكره أن تلقى بنا عدونا غدا، إنا لصُبُرٌ في

الحرب ، صُدُقٌ عند اللقاء، لعلَّ الله يريك منا ما تقر به عينك ،

فسر على بركة الله.

كلمات سعد هذه الهبت مشاعر الصحابة ورفعت معنوياتهم

وشجعتهم على خوض غمار الحرب ، وأي حرب هي !.انها يوم بدر

لعل بدرا من اجمل ذكريات الامة المسلمة ، ما برحت تشرئب لمثل

ذلك النصرعلى اعدائها، وما فتئت تعيش سعيدة، يحدوها الامل بعز

الاسلام ، واشراق نوره .

الكل يعلم هجرة المسلمين مكة بعد ما لاقاه رسول الله صلى الله

عليه وسلم وصحابته من أذية المشركين ، فقد طعن ابو جهل سمية

ام عمار بالحربة فقتلها ، ومات ياسر تحت التعذيب ، وفقئت عين زنيرة

الرومية ، وعذب الكثير ، وقمة الايذاء ذلك الحصار المادي والمعنوي الذي

ضربته قريش ظلما وعدوانا ثلاث سنين ، حتى اضطر المسلمون الى

أكل ورق الشجر ، والمسلمون صابرون حتى كانت الهجرات الثلاث :

الاولى ثم الثانية الى الحبشة ، والثالثة الى المدينة ، ترك فيها

المهاجرون ورائهم اموالهم وتجاراتهم ومنازلهم وبساتينهم فرارا الى

الله بدينهم ، ثم هذه عير قد اقبلت من الشام تحمل اموالا عظيمة

لقريش يقودها رأس من رؤوسها ، بل رئيس أركان حربها " ابو سفيان ".

الحالة بين المسلمين و قريش حالة حرب ، وفي الحرب أموال العدو

ودماؤه مستباحة ، ثم ان في ما تحمله القافلة من اموال ربما أكثره

للمهاجرين من اهل مكة ، وقد صودرت منهم ، وللمهاجرين الحق في

استرداد اموالهم المسلوبة ظلما وعدوانا ، والبادىء أظلم.

لم يكن في حسبان رسول الله أن يخوض معركة ، انما كان الهدف

اعتراض القافلة واحتوائها ، وتضييق سبل التجارة امام قريش ، لكن الله

عز وجل لم يرض لعباده ان تكون وجهتم مجرد غزوة تصادر فيها الاموال ،

بل ارادها جهادا في سبيله لاعلاء كلمته ولكسر طغيان قريش وتحطيم

صنميتها في نفوس العرب ، كل العرب ، لما كان لقريش من مكانة ومهابة .

لم يتجاوز عدد المسلمين الثلاثماية واربعين رجلا على افضل ما ذكرت

المصادر ،وعدتهم سبعين بعيرا وفارسان ، واذ بهم امام جيش فاق

تعداده الالف رجل وقد اعدوا للحرب عدتها .

لاجل ذلك كله ، استشار رسول الله اصحابه ، فقال سعد بن معاذ

مقالته ، وقال غيره ما قال مما اثلج صدر رسول الله صلى الله عليه

وسلم فاتخذ قرار الحرب ، رغم عدم تكافؤ الفرص من حيث النظرة

العسكرية البحتة ، لكن من كان الله معه ، فمن ضده؟

ومن كان الله ضده فمن معه؟

خرج ابو جهل واصحابه لنصرة عيرهم ، خرجوا بالقيان والمغنيات والمعازف

، وقد بان بطرهم وريائهم وصدهم عن سبيل الله بقول ابي جهل لخفاف

الكناني :"ان كنا نقاتل الله كما يزعم محمد ، فوالله ما لنا بالله من طاقة ،

وان كنا نقاتل الناس ، فوالله ان بنا على الناس لقوة ، والله لا نرجع

عن قتال محمد ، حتى نرد بدرا فنشرب فيها الخمور ، وتعزف علينا

القيان ، فان بدرا موسم من مواسم العرب ، وسوق من اسواقهم،

حتى تسمع العرب بمخرجنا فتهابنا آخر الأبد ".

قال تعالى في وصفهم : (الانفال -47)

"وَلَا تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ خَرَجُواْ مِن دِيَـٰرِهِم بَطَرً۬ا وَرِئَآءَ ٱلنَّاسِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِۚ وَٱللَّهُ بِمَا يَعۡمَلُونَ مُحِيطٌ۬ ".

في المقلب الآخر ، رسول الله صلى الله عليه وسلم ينظم صفوف

الجيش ، يوزع المقاتلة ، يكيد بالعدو ، يحرض أصحابه ، يملأ قلوبهم

شجاعة وجرأة وأملا بالنصر ، يريهم مصارع القوم ( كان يحدد مكان

مقتل كل واحد منهم ) ، يرغبهم بالجنة وأجر المجاهدين الثابتين

والفوز بالشهادة ، ويرهبهم من التولي يوم الزحف ، والفرار من

ساحات الوغى ، ويحدثهم عن عوامل النصر ويحذرهم من اسباب الهزيمة .

يَـٰٓأَيُّہَا ٱلنَّبِىُّ حَرِّضِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ عَلَى ٱلۡقِتَالِۚ إِن يَكُن مِّنكُمۡ عِشۡرُونَ صَـٰبِرُونَ يَغۡلِبُواْ مِاْئَتَيۡنِۚ
وَإِن يَكُن مِّنڪُم مِّاْئَةٌ۬ يَغۡلِبُوٓاْ أَلۡفً۬ا مِّنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمۡ قَوۡمٌ۬ لَّا يَفۡقَهُونَ ( الانفال٦٥)

وقف رسول الله يقول للصحابة رضوان الله عليهم :

" والذي نفس محمد بيده لا يقاتلهم اليوم رجل فيُقتَل صابرا محتسبا مقبلا غير مدبر
الا أدخله الله الجنة" ..

ثم يرجع رسول الله الى عريشه ومعه ابو بكر ، ويتجه الى ربه يدعوه

ويستغيث به ويناشده النصر

":اللهم أنجز لي ما وعدتني ،اللهم ان تهلك هذه العصابة من أهل الاسلام لا تعبد في الارض ".

فما زال رسول الله يدعو ويستغيث حتى نزل قوله تعال :

إِذۡ تَسۡتَغِيثُونَ رَبَّكُمۡ فَٱسۡتَجَابَ لَڪُمۡ أَنِّى مُمِدُّكُم بِأَلۡفٍ۬ مِّنَ ٱلۡمَلَـٰٓٮِٕكَةِ مُرۡدِفِينَ (-٩-سُوۡرَةُ الانفال)

وتتنزل الملائكة ، في مهمة واضحة؛ تثبيت المؤمنين ، ووعد الله

بالقاء الرعب في قلوب المشركين.

إِذۡ يُوحِى رَبُّكَ إِلَى ٱلۡمَلَـٰٓٮِٕكَةِ أَنِّى مَعَكُمۡ فَثَبِّتُواْ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْۚ سَأُلۡقِى فِى قُلُوبِ ٱلَّذِينَ

كَفَرُواْ ٱلرُّعۡبَ فَٱضۡرِبُواْ فَوۡقَ ٱلۡأَعۡنَاقِ وَٱضۡرِبُواْ مِنۡہُمۡ ڪُلَّ بَنَانٍ۬ (١٢-الانفال) .

واعلن رسول الله لصحابته مبشرا:

" هذا جبريل آخذ براس فرسه عليه أدات الحرب"

ثم يقبض رسول الله قبضة من رمال الصحراء بين يديه وينفخها باتجاه

مقاتلة قريش وهو يقول ؛ شاهت الوجوه ،

فلم يبق احد في معسكر قريش الا ودخل عينيه من أثر نفخ رسول ا

لله صلى الله عليه وسلم.

واحتدم القتال ، وقاتل المسلمون قتالا لم ير مثله من قبل ،وقاتلت

الى جانبهم جند السماء

وعن ابن عباس قال: بينما رجل من المسلمين يومئذ يشتد في أثر رجل من

المشركين أمامه ، اذ سمع ضربة بالسوط فوقه ، وصوت الفارس يقول : أقدم حيزوم

، فنظر الى المشرك امامه فخر مستلقيا ، فنظر اليه فاذا هو خُطِمَ أنفه.وشق وجهه

كضربة السوط فاخضر ذلك أجمع ، فجاء الانصاري فحدَّث بذلك رسول الله صلى الله

عليه وسلم فقال: صدقت ، ذلك مدد من السماء الثالثة.

ان امداد الله تعالى للمؤمنين بالملائكة ثابت في قوله تعالى:

وَلَقَدۡ نَصَرَكُمُ ٱللَّهُ بِبَدۡرٍ۬ وَأَنتُمۡ أَذِلَّةٌ۬ۖ فَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ (١٢٣) إِذۡ تَقُولُ لِلۡمُؤۡمِنِينَ

أَلَن يَكۡفِيَكُمۡ أَن يُمِدَّكُمۡ رَبُّكُم بِثَلَـٰثَةِ ءَالَـٰفٍ۬ مِّنَ ٱلۡمَلَـٰٓٮِٕكَةِ مُنزَلِينَ (١٢٤)

بَلَىٰٓۚ إِن تَصۡبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأۡتُوكُم مِّن فَوۡرِهِمۡ هَـٰذَا يُمۡدِدۡكُمۡ رَبُّكُم بِخَمۡسَةِ ءَالَـٰفٍ۬ مِّنَ ٱلۡمَلَـٰٓٮِٕكَةِ

مُسَوِّمِينَ (١٢٥) وَمَا جَعَلَهُ ٱللَّهُ إِلَّا بُشۡرَىٰ لَكُمۡ وَلِتَطۡمَٮِٕنَّ قُلُوبُكُم بِهِۦۗ وَمَا ٱلنَّصۡرُ إِلَّا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ

ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَكِيمِ (١٢٦) – آل عمران-

مضت سنة الله ان يتدافع الحق واهله مع الباطل واهله ، وان الغلبة

تكون وفقا لسنن الله تعالى في الغلبة والانتصار ،

ومن ثمرات الاستعانة بالله تعالى أن يأذن الله بتاييد الفئة المؤمنة ،

ما أخذت تلك الفئة باسباب النصر ، والغلبة موقوفة على ما تقدمه

من قتال وصمود وثبات واستدامة التوكل على الله ، وثقة بالله ،

واستعدادا للحرب بما يتطلبه ذلك من الاعداد والتاهيل وامتلاك العدة ،

والاهم ايمان بعدالة القضية التي يقاتلون دفاعا عنها ،

لذلك فالاسلام يدعوا المسلمين لمباشرة القتال وازهاق الباطل

وقتال المبطلين بانفسهم.

قَـٰتِلُوهُمۡ يُعَذِّبۡهُمُ ٱللَّهُ بِأَيۡدِيڪُمۡ وَيُخۡزِهِمۡ وَيَنصُرۡكُمۡ عَلَيۡهِمۡ وَيَشۡفِ صُدُورَ قَوۡمٍ۬ مُّؤۡمِنِينَ (
١٤) وَيُذۡهِبۡ غَيۡظَ قُلُوبِهِمۡۗ وَيَتُوبُ ٱللَّهُ عَلَىٰ مَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (١٥)- التوبة ..

انتهت المعركة بانتصار المسلمين على المشركين ، وسُحب قتلى

المشركين الى قليب من قُلب بدر ، ثم وقف عليهم رسول الله صلى

الله عليه وسلم ليقول:

" يا عتبة بن ربيعة ، ويا شيبة بن ربيعة ،ويا فلان ويا فلان ، هل وجدتم ما

وعدكم ربكم حقا ، فاني وجدت ما وعدني ربي حقا "

فقال عمر بن الخطاب : يا رسول الله ما تخاطب من اقوام قد جيَّفوا؟

فقال :" والذي نفس محمد بيده ، ما انتم باسمع لما اقول منهم

وأنشد يومها حسان بن ثابت معلنا بداية عصر جديد

لقد علمت قريش يوم بدر.......غداء الاسر والقتل الشديد
بأنا حين تشتجر العوالي........حماة الحرب يوم أبي الوليد
وفر بها حكيم يوم جالت............بنو النجار تخطر كالاسود
وولت عند ذاك جموع فهر........وأسلمها الحويرث من بعيد
لقد لاقيتم ذلا وقتلا.....................جهيزا نافذا تحت الوريد
وكل القوم قد ولوا جميعا.....ولم يلووا على الحسب التليد

طبعا تمخضت المعركة عن نتائج مهمة ، فقد هددت طرق التجارة المكية ،

واضعفت هيبة مكة ونفوذها على العرب ، ونمَّت قوة الاسلام وعززت

دولته الوليدة في المدينة ، وانفسح المجال لنشر دعوة الاسلام ،

وقوي التضامن بين المهاجرين والانصار .

الا ان يوم بدر حمل معه دروسا في اولوية الجهاد في سبيل الله على

كسب المغانم والمغارم ، ثم الالتزام وحسن القيادة والشورى

والطاعة والتضحية والاستعانة بالله ، وتثبيت واقعة استجابة الله لدعاء

الصادقين ، والاخذ بالاسباب ، وغيرها كثير لا يتسع المقام لذكره ،

ففي يوم بدر كما هي سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم

دروس وعبر وتربية واعداد واستعداد ........فهللا اقتدينا بسنة

رسول الله صلى الله عليه وسلم .

*****************************
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kalawounamine.ahlamontada.com
 
يوم الفرقان (مدارج الصالحين)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الى أمي (مدارج الصالحين)
» في لطف المزاح (مدارج الصالحين )
» خوف ورجاء (مدارج الصالحين )
» الحِلم (مدارج الصالحين)
» قيم الحرية (مدارج الصالحين)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.kalawounamine.ahlamontada.com :: أدبيات :: مقالات-
انتقل الى: