www.kalawounamine.ahlamontada.com
أخي الزائر / أختي الزائرة أهلا وسهلاً بكم في منتدى أمين قلاوون

www.kalawounamine.ahlamontada.com

إضغط على التسجيل وكن من المساهين بالمشاركات القيمة .

الإدارة
www.kalawounamine.ahlamontada.com
أخي الزائر / أختي الزائرة أهلا وسهلاً بكم في منتدى أمين قلاوون

www.kalawounamine.ahlamontada.com

إضغط على التسجيل وكن من المساهين بالمشاركات القيمة .

الإدارة
www.kalawounamine.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.kalawounamine.ahlamontada.com

منتدى ثقافي
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
رحت أختار قلمي ، وجدت أقلاماً حبرها الدماء ، وأقلاماً تكتب أسماء الناس أشباح ، وأقلاما ريشتها حادة جارحة ، وأقلاماً لا ترى لها دموع ، وأقلاماً لا تعرف الخشية ، ووجدت أقلاماً تشقى لتنفع ، وتذرف الدم والدمع لترفع ، وأقلاما تطوي صفحة لكي لا تنطوي صفحة الزمان ، وأقلاما تأبى أن تكتب غير أحرف الحقيقة وقد اخترت قلماً يكتب .... للحق والقوة والحرية .....    أمين قلاوون
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» "الكورونا " وحرب النفط
من فضائل أويس القرني Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:51 pm من طرف أمين قلاوون

» على مشارف الانهيار
من فضائل أويس القرني Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:42 pm من طرف أمين قلاوون

» معا لالغاء الطائفية السياسية
من فضائل أويس القرني Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:04 pm من طرف أمين قلاوون

»  صوت من لا صوت له
من فضائل أويس القرني Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 7:54 pm من طرف أمين قلاوون

» كن سندا لروحي
من فضائل أويس القرني Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 12, 2018 2:13 am من طرف أمين قلاوون

» خواطر في زمن الصمت (7) من 601-
من فضائل أويس القرني Icon_minitimeالأحد فبراير 19, 2017 1:58 am من طرف أمين قلاوون

» كل عام ولغتنا بخير
من فضائل أويس القرني Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 20, 2016 2:21 am من طرف أمين قلاوون

» المفسدون في الارض (5)
من فضائل أويس القرني Icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2016 2:37 am من طرف أمين قلاوون

» المفسدون في الارض (4)
من فضائل أويس القرني Icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2016 2:28 am من طرف أمين قلاوون

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 من فضائل أويس القرني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أمين قلاوون
Admin
أمين قلاوون


عدد المساهمات : 246
تاريخ التسجيل : 24/09/2012
العمر : 65

من فضائل أويس القرني Empty
مُساهمةموضوع: من فضائل أويس القرني   من فضائل أويس القرني Icon_minitimeالأحد سبتمبر 30, 2012 6:00 pm

من فضائل أويس القرني رضي الله عنه

حدثني زهير بن حرب ، حدثنا هاشم بن القاسم حدثنا سليمان بن المغيرة حدثني سعيد الجريري

عن أبي نضرة عن أسير بن جابر

أن أهل الكوفة وفدوا إلى عمر وفيهم رجل ممن كان يسخر بأويس

فقال عمر هل هاهنا أحد من القرنيين ، فجاء ذلك الرجل فقال عمر

إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قال :

" إن رجلا يأتيكم من اليمن يقال له أويس لا يدع باليمن غير أم له قد كان به بياض فدعا الله فأذهبه عنه

إلا موضع الدينار أو الدرهم فمن لقيه منكم فليستغفر لكم

********

حدثنا زهير بن حرب ومحمد بن المثنى قالا حدثنا عفان بن مسلم حدثنا حماد وهو ابن سلمة

عن سعيد الجريري بهذا الإسناد عن عمر بن الخطاب قال :

إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:

" إن خير التابعين رجل يقال له أويس وله والدة وكان به بياض فمروه فليستغفر لكم"

رواه مسلم (فضائل الصحابة -2542)

********

حج بالناس عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- سنة ثلاث وعشرين، قبيل استشهاده بأيام،

وكان شغله الشاغل في حجه البحث عن رجل من رعيته من التابعين يريد مقابلته.

وصعد عمر جبل أبا قبيس وأطل على الحجيج، ونادى بأعلى صوته: يا أهل الحجيج من أهل اليمن،

أفيكم أويس من مراد؟

فقام شيخ طويل اللحية من قرن، فقال: يا أمير المؤمنين، إنك قد أكثرت السؤال عن أويس هذا،

وما فينا أحد اسمه أويس إلا ابن أخ لي يقال له: أويس، فأنا عمه، وهو حقير بين أظهرنا،

خامل الذكر، وأقل مالا، وأوهن أمرأ من أن يرفع إليك ذكره.

فسكت عمر- كأنه لا يريده- ثم قال: يا شيخ وأين ابن أخيك هذا الذي تزعم؟ أهو معنا بالحرم؟

قال الشيخ: نعم يا أمير المؤمنين، هو معنا في الحرم، غير أنّه في أراك عرفة يرعى إبلا لنا.

فركب عمر بن الخطاب وعلي بن أبي طالب- رضي الله عنهما- على حمارين لهما، وخرجا من مكة،

وأسرعا إلى أراك عرفة، ثم جعلا يتخللان الشجر ويطلبانه، فإذا هما به في طمرين من صوف أبيض،

قد صف قدميه يصلي إلى الشجرة وقد رمى ببصره إلى موضع سجوده، وألقى يديه على صدره

والإبل حوله ترعى- قال عمر لعلي- رضي الله عنهما-:

يا أبا الحسن إن كان في الدنيا أويس القرني فهذا هو، وهذه صفته. ثم نزلا عن حماريهما وشدا

بهما إلى أراكه ثم أقبلا يريدانه.

فلما سمع أويس حسّهما أوجز في صلاته، ثم تشهّد وسلم وتقدما إليه فقالا له:

السلام عليك ورحمة الله وبركاته. فقال أويس: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.

فقال عمر- رضي الله عنه-: من الرجل؟

قال: راعي إبل وأجير للقوم،

فقال عمر: ليس عن الرعاية أسألك ولا عن الإجارة، إنما أسألك عن اسمك،

فمن أنت يرحمك الله؟

فقال: أنا عبد الله وابن أمته، فقالا: قد علمنا أنّ كل من في السموات والأرض عبيد الله،

وإنّا لنقسم عليك إلا أخبرتنا باسمك الذي سمّتك به أمّك،

قال: يا هذان ما تريدان إلي؟ أنا أويس بن عبد الله. فقال عمر رضي الله عنه :

الله أكبر، يجب أن توضح عن شقك الأيسر،

قال: وما حاجتكما إلى ذلك ؟

فقال له علي- رضي الله عنه-:

إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وصفك لنا، وقد وجدنا الصفة كما خبرنا،

غير أنّه أعلمنا أن بشقك الأيسر لمعة بيضاء كمقدار الدينار أو الدرهم،

ونحن نحب أن ننظر إلى ذلك، فأوضح لهما ذلك عن شقه الأيسر.

فلما نظر علي وعمر- رضي الله عنهما- إلى اللمعة البيضاء ابتدروا أيهما يقبل قبل صاحبه،

وقالا: يا أويس إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرنا أن نقرئك منه السلام،

وأمرنا أن نسألك أن تستغفر لنا، فإن رأيت أن تستغفر لنا- يرحمك الله-

فقد خبرنا بأنك سيد التابعين، وأنّك تشفع يوم القيامة في عدد ربيعة ومضر.

فبكى أويس بكاء شديدا، ثم قال: عسى أن يكون ذلك غيري،

فقال علي- رضي الله عنه-: إتا قد تيقنا أنك هو، لا شك في ذلك،

فادع الله لنا رحمك الله بدعوة وأنت محسن.

فقال أويس: ما أخص باستغفار نفسي، ولا أحد من ولد آدم،

ولكنه في البر والبحر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات في ظلم الليل وضياء النهار،

ولكن من أنتما يرحمكما الله؟

فإني قد خبرتكما وشهرت لكما أمري، ولم أحب أن يعلم بمكاني أحد من الناس،

فقال علي- رضي الله عنه-: أما هذا فأمير المؤمنين عمر بن الخطاب- رضي الله عنه-،

وأما أنا فعلي بن أبي طالب،

فوثب أويس فرحا مستبشرأ فعانقهما وسلم عليهما ورحب بهما، وقال:

جزاكما الله عن هذه الأمة خيرا. قالا: وأنت جزاك الله عن نفسك خيرا.

ثم قال أويس: ومثلي يستغفر لأمثالكما؟

فقالا: نعم، إنا قد احتجنا إلى ذلك منك، فخصّنا- رحمك الله- منك بدعوة حتى نؤمن على دعائك،

فرفع أويس! رأسه، وقال!:

اللهم إنّ هذين يذكران أنهما يحباني فيك، وقد رأوني فاغفر لهما وأدخلهما في

شفاعة نبيهما محمد صلى الله عليه وسلم.

فقال عمر- رضي الله عنه- مكانك- رحمك الله- حتى أدخل مكة فأتيك بنفقة من عطائي،

وفضل كسوة من ثيابي، فإني أراك رث الحال، هذا المكان الميعاد بيني وبينك غدا.

فقال: يا أمير المؤمنين، لا ميعاد بيني وبينك، ولا أعرفك بعد اليوم ولا تعرفني.

ما أصنع بالنفقة؟ وما أصنع بالكسوة؟ أما ترى عليَّ إزارأ من صوف ورداً من صوف؟

متى أراني أخلِفهما؟ أما ترى نعليَّ مخصوفتين، متى تُراني أبليهما؟

ومعي أربعة دراهم أخذت من رعايتي متى تُراني آكلها؟

يا أمير المؤمنين: إنّ بين يدي عقبة لا يقطعها إلاّ كل مخف مهزول،

فأخف- يرحمك الله- يا أبا حفص، إن الدنيا غرارة غدارة، زائلة فانية،

فمن أمسى وهمته فيها اليوم مد عنقه إلى غد، ومن مد عنقه إلى غد أعلق قلبه بالجمعة،

ومن أعلق قلبه بالجمعة لم ييأس من الشهر، ويوشك أن يطلب السنة، وأجله أقرب إليه من أمله،

ومن رفض هذه الدنيا أدرك ما يريد غدأ من مجاورة الجبار، وجرت من تحت منازله الثمار.

فلما سمع عمر- رضي الله عنه- كلامه ضرب بدرته الأرض، ثم نادى بأعلى صوته:

ألا ليت عمر لم تلده أمه، ليتها عاقر لم تعالج حملها. ألا من يأخذها بما فيها ولها؟

فقال أويس: يا أمير المؤمنين! خذ أنت ها هنا حتى آخذ أنا ها هنا.

ومضى أويس يسوق الإبل بين يديه، وعمر وعلي- رضي الله عنهما- ينظران إليه

حتى غاب فلم يروه، وولىّ عمر وعلي- رضي الله عنهما- نحو مكة

***************
وحديث فضل أويس القرني، وأنّه لو أقسم على الله لأبرّه،

وقوله صلى الله عليه وسلم لعمر-رضي الله عنه- : ( إن استطعت أن يستغفر لك فافعل )

ثابت في صحيح مسلم وغيره

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kalawounamine.ahlamontada.com
 
من فضائل أويس القرني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.kalawounamine.ahlamontada.com :: إسلاميات :: أحاديث نبوية-
انتقل الى: