www.kalawounamine.ahlamontada.com
أخي الزائر / أختي الزائرة أهلا وسهلاً بكم في منتدى أمين قلاوون

www.kalawounamine.ahlamontada.com

إضغط على التسجيل وكن من المساهين بالمشاركات القيمة .

الإدارة
www.kalawounamine.ahlamontada.com
أخي الزائر / أختي الزائرة أهلا وسهلاً بكم في منتدى أمين قلاوون

www.kalawounamine.ahlamontada.com

إضغط على التسجيل وكن من المساهين بالمشاركات القيمة .

الإدارة
www.kalawounamine.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.kalawounamine.ahlamontada.com

منتدى ثقافي
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
رحت أختار قلمي ، وجدت أقلاماً حبرها الدماء ، وأقلاماً تكتب أسماء الناس أشباح ، وأقلاما ريشتها حادة جارحة ، وأقلاماً لا ترى لها دموع ، وأقلاماً لا تعرف الخشية ، ووجدت أقلاماً تشقى لتنفع ، وتذرف الدم والدمع لترفع ، وأقلاما تطوي صفحة لكي لا تنطوي صفحة الزمان ، وأقلاما تأبى أن تكتب غير أحرف الحقيقة وقد اخترت قلماً يكتب .... للحق والقوة والحرية .....    أمين قلاوون
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» "الكورونا " وحرب النفط
لمرأة في الاسلام : مصطلحات ومفاهيم Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:51 pm من طرف أمين قلاوون

» على مشارف الانهيار
لمرأة في الاسلام : مصطلحات ومفاهيم Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:42 pm من طرف أمين قلاوون

» معا لالغاء الطائفية السياسية
لمرأة في الاسلام : مصطلحات ومفاهيم Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:04 pm من طرف أمين قلاوون

»  صوت من لا صوت له
لمرأة في الاسلام : مصطلحات ومفاهيم Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 7:54 pm من طرف أمين قلاوون

» كن سندا لروحي
لمرأة في الاسلام : مصطلحات ومفاهيم Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 12, 2018 2:13 am من طرف أمين قلاوون

» خواطر في زمن الصمت (7) من 601-
لمرأة في الاسلام : مصطلحات ومفاهيم Icon_minitimeالأحد فبراير 19, 2017 1:58 am من طرف أمين قلاوون

» كل عام ولغتنا بخير
لمرأة في الاسلام : مصطلحات ومفاهيم Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 20, 2016 2:21 am من طرف أمين قلاوون

» المفسدون في الارض (5)
لمرأة في الاسلام : مصطلحات ومفاهيم Icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2016 2:37 am من طرف أمين قلاوون

» المفسدون في الارض (4)
لمرأة في الاسلام : مصطلحات ومفاهيم Icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2016 2:28 am من طرف أمين قلاوون

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 لمرأة في الاسلام : مصطلحات ومفاهيم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أمين قلاوون
Admin
أمين قلاوون


عدد المساهمات : 246
تاريخ التسجيل : 24/09/2012
العمر : 65

لمرأة في الاسلام : مصطلحات ومفاهيم Empty
مُساهمةموضوع: لمرأة في الاسلام : مصطلحات ومفاهيم   لمرأة في الاسلام : مصطلحات ومفاهيم Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 05, 2016 12:03 am

المرأة في الاسلام : مصطلحات ومفاهيم
******************



المرأة في القرآن الكريم
*********
تسع سور من سور القرآن الكريم على الاقل عرضت لشؤون المرأة.
سور ؛ البقرة ، النساء الكبرى (سورة النساء ) ، المائدة، النور ، الأحزاب ، المجادلة ،الممتحنة ، النساء الصغرى (سورة الطلاق ) ، و التحريم .

يدل ذلك على مكانة المراة في الاسلام ، مكانة لم تحظ بها من قبل ، ولا التشريعات الوضعية من بعد ، يكفيها مكانة بقوله تعالى في سورة النساء ( بعضكم من بعض ) ، فلا طغيان ولا امتهان.

فالرحل والمرأة سواء في المسؤولية العامة ، في الدعوة الى الخير والامر بالمعروف والنهي عن المنكر ، كما ان كل منهما مسؤول بشكل خاص عن التكليفات التعبدية .

ويرفع الله شأن تلك المجادلة لرسول الله ، اذ رفعت خولة بنت ثعلبة راسها تشتكي الى الله ، فيلبي نداءها باربع آيات ابتدأت بها سورة المجادلة ، فجمعها ورسول الله صلى الله عليه وسلم في خطاب واحد { وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا }ثم قرر رأيها وجعله تشريعاً عاماً خالداً

ولو عاد بنا طيف الماضي الى تلك اللحظات الجميلة ، وكاني بنسوة ذلك الزمن لا تفارقهن السعادة بعد ان حظين بالرعاية والتكريم بعد ماض امتهنت فيه كرامتهن ،

فهنَّ الان صحابيات جليلات ، ومسلمات فاضلات ، والمعيار الوازن الوحيد بينهنَّ والرجال، هو التقوى !!..

قال تعالى:

يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا " ..النساء -1

(مصطلحات ومفاهيم )
------------------
يبدو حضور المرأة في القرآن الكريم بصيغ مختلفة ، لكل منها دلالة ومورد .

نقرأ تلك الصيغ ؛ النساء ، المرأة ، الانثى ، الام ، الوالدة ، الزوج ، الاهل ، الحليلة ، الصاحبة ، الاخت ، البنت ، وتاتي احيانا بصيغة المفرد واحيانا المثنى وكذلك الجمع .

ونلاحظ: أن لفظ (نساء) يأتي ذكره في القرآن المدني أكثر، ولفظ (امرأة) يأتي في القرآن المكي أكثر. إذ كثر استعمال الأول في سياق التشريعات الأسرية والاجتماعية، بينما غلب على الثاني استعماله في سياق القصص القرآني.

ونلاحظ ان الصيغ : نساء، النساء، نسائك، نسائكم، نسائهم، نساء النبي

هذه الصيغ منها ما تعلق بأحكام تشرع لعلاقة الرجل مع المرأة في أوضاع معينة، كالزنا والتعدد والقوامة.

ومنها ما ارتبط بأحكام الأسرة عموما، كالزواج والخطبة والطلاق والظهار والإيلاء والإرث.

ومنها ما تعلق بأحكام تشترك فيها المرأة مع سائر أفراد الأمة، كالكسب والعمل والجهاد والهجرة.

أما باقي الموارد فهي مرتبطة بقصص بعض الأنبياء،

كقصة فرعون مع أتباع موسى وتذبيحه الأبناء منهم واستحيائه النساء،

وقصة قوم لوط الذين كانوا يأتون الرجال شهوة من دون النساء،

وقصة مريم التي اصطفاها الله عز وجل على نساء العالمين،

وأما لفظ "امرأة" فقد استعمل في أغلب موارده مضافا إلى الرجل،

كامرأة لوط ، وامرأة عمران ، وامرأة فرعون...

وأما صيغة المثنى "امرأتان" والجمع "نسوة"، فقد وردت كل واحدة منهما مرتين، ثلاث منها مرتبطة بقصص الأنبياء، وواحدة تتعلق بموضوع الشهادة في آية الدين .

وصيغة الأنثى، ارتبطت بمسألة الخلق: خلق الكائنات جميعا من ذكر وأنثى ، والتسوية بين الذكر والأنثى في العمل و الجزاء ، ثم بموقف العرب قبل الإسلام من الأنثى ، وبعض التشريعات المتعلقة بالارث والقصاص ، كما وردت في اثبات مشيئة الله وعلمه (الحمل)

ولفظة الانثى لم تأت بالمعنى اللغوي الحصري " انثى مقابل ذكر" ، انما لاعتبارات تتعلق بطبيعة التكوين الخَلقي من جهة وفي اطار التكامل بين الرجل والمرأة من جهة اخرى

بين الام والوالدة
********
من المعروف ان لفظ الام أعم من لفظ الوالدة ، وهكذا في السياق القرآني ، فصفة الام ملازمة للمرأة من حين حملها الى ان تصبح في مقام تحتاج فيه للرعاية ،

وهكذا !! ورد المصطلح (أم) في النص القرآني مضافا (ام موسى !!!) ، وفي مراحل خلق الانسان، والاشارة الى الحمل ومشقته ومدته ، وفي الحديث عن طبيعة العلاقة بين الإنسان وأمه وسائر أفراد أسرته يوم القيامة.....

كما يأتي ذكر الأم في بعض مسائل التشريع ،كذكر المحرمات من النساء في الزواج ، و حكم الظهار، وبيان حصة الأم من الإرث ، كما وردت في خصوصية التكريم والتشريف لزوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم

والوالدة ؛ هي الأم التي تقوم بالولادة والإنجاب على وجه الخصوص، وهذا اللفظ ينحصر بها ولا يتجاوزها إلى غيرها
أما الأم ، فقد أضحت "أما "بالانتساب والمسؤولية ، لأن فى الأمومة معنى رفيعاً يسمو بالمرأة إلى الأشراق على النفوس والأفكار , وهذا المعنى الرفيع هو الرصيد الأنسانى المدخر للأمومة

وهكذا تعامل النص القرآني بما يتناسب والقيمة التي عليها الام ، وهي الاولى بالصحبة بنص حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم

اما لفظ الوالدة فوردت في سياق محدد ، بصيغة " الوالدات" في مسالة الرضاعة مثلا ، مسالة خاصة في زمانها ومناسبتها
ووردت الوالدة ايضا مقرونة مع الوالد في معرض الدعاء والبر بالوالدين
( ووصينا الأنسان بوالديه) ( وبراً بوالدتى )

الزوج
****
عند الحديث عن (الزوج) في اللغة ، فانما يقصد به كل واحد معه آخر من جنسه ، وكل واحد منهما يسمى " زوج "

إلا أن أهم ما يميز مفهوم الزوج: هو التأكيد - من خلال هذه الصيغة على معنى الاقتران- وهو الأصل الدلالي للكلمة – ومعنى المقابلة الدالة على التكامل، حيث لا يمكن أن نذكر ""الزوج"" إلا ويتبادر إلى أذهاننا وجود مقابل له، ومقترن به.

ولعله من المناسب لفت النظر الى انه لم يرد في القرآن الكريم لفظ " زوجة" بل " زوج " وهو الافصح والابلغ ، لا سيما في اطار الدلالة على المساواة بين الطرفين (ولا يقوم عقد في الاساس الا بين طرفين متكافئين ) الا انه ينطوي على قدر من التنوع المستلزم للتكامل ، وعليه ؛ لا يستقيم بناء مؤسسة الزوجية الا بين ذكر وأنثى ، وما الدعوات التي نسمع بها بما يناقض الفطرة هذه الا شذوذا منكرا ، وفعلا مستقبحا ، وجب انكاره باليد واللسان والقلب.

وإذا تبين هذا، علمنا أن المرأة / الزوج ما هي إلا جزء من الأجزاء المكوّنة للوجود الإنساني، والمتناغمة مع الوجود الكوني عامة. وهي مع ذلك جزء لا يستقيم الوجود الإنساني ولا تكتمل صورة الوجود الكوني بدونه.

لقد تحدث القرآن الكريم عن الزوج ضمن قصة آدم مع الشيطان ــــ وهي من أهم القصص المحددة لطبيعة المرأة في القرآن.
وتحدث عن الأزواج، في سياق قصصي، لكل قصة منها دلالة ومغزى.

ثم جاء حديث القرآن عن المرأة / الزوج، في موارد كثيرة ضمن سياق تشريعي، باعتبارها جزءا من الأسرة وقسيما للرجل تربطها به علاقات متشابكة تؤول جميعها إلى رابطة الزوجية التوافقية الناتجة عن عقد الزواج القائم على الرضا والقبول.
وكما عالج القرآن الكريم قضايا الزواج، عالج بنفس المنهج قضايا الطلاق وغيره من الحالات التي تنفك فيها عُرى رابطة الزوجية بسبب الخلاف بين الزوجين كالظهار والإيلاء واللعان.

بل وكذلك الحالات التي تنفك فيها هذه العرى بسبب الموت أو بسبب اختلاف الدين والعقيدة.

والملاحظ أن أغلب موارد مفهوم الزوج في هذا القسم المتعلق بالتشريعات والأحكام، تتعلق بالزواج وما يضادّه من افتراق سواء أكان إراديا أو غير إرادي،

كما أننا يمكن أن نميز في هذه التشريعات بين ما جاء خاصا بالنبي صلى الله عليه وسلم وأزواجه، وما جاء عاما له ولأمته.

وتجدر الإشارة إلى أن القرآن الكريم لا يستعمل لفظ ""الزواج""، وإنما ورد فيه فعل ""التزويج"" ( زوّجناكم ـــ نزوّجهم ـــ زُوّجت ) من زوّج يُزوّج بمعنى قرن وجمع بين زوجين،

ويستعمل القرآن لفظ ""النكاح"" للدلالة على(الزواج) فيقصد به أحيانا الوطء وأحيانا العقد، على خلاف بين اللغويين والمفسّرين.

ثم يأتي حديث القرآن عن الزوج في الآخرة حيث يبيّن مآلها يوم القيامة من خلال صورتين:
الأولى: تكون فيها زوجا للرجل المؤمن من أهل الجنة،
والثانية: تكون فيها مع زوجها غير المؤمن تَصلى معه نفس العذاب ــــ
وهذا فيه إشارة إلى معنى الاقتران الذي يدل عليه لفظ الزوج في اللغة.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kalawounamine.ahlamontada.com
 
لمرأة في الاسلام : مصطلحات ومفاهيم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نظرة الى الجهاد في الاسلام وأطواره -4
» الاسلام هو الحل (بين الشعار والمضمون )-1-
» الاسلام هو الحل (بين الشعار والمضمون )-2-
» الاسلام هو الحل (بين الشعار والمضمون )-3-
»  الاسلام هو الحل (بين الشعار والمضمون )-4-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.kalawounamine.ahlamontada.com :: إسلاميات :: علوم القرآن-
انتقل الى: