www.kalawounamine.ahlamontada.com
أخي الزائر / أختي الزائرة أهلا وسهلاً بكم في منتدى أمين قلاوون

www.kalawounamine.ahlamontada.com

إضغط على التسجيل وكن من المساهين بالمشاركات القيمة .

الإدارة
www.kalawounamine.ahlamontada.com
أخي الزائر / أختي الزائرة أهلا وسهلاً بكم في منتدى أمين قلاوون

www.kalawounamine.ahlamontada.com

إضغط على التسجيل وكن من المساهين بالمشاركات القيمة .

الإدارة
www.kalawounamine.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.kalawounamine.ahlamontada.com

منتدى ثقافي
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
رحت أختار قلمي ، وجدت أقلاماً حبرها الدماء ، وأقلاماً تكتب أسماء الناس أشباح ، وأقلاما ريشتها حادة جارحة ، وأقلاماً لا ترى لها دموع ، وأقلاماً لا تعرف الخشية ، ووجدت أقلاماً تشقى لتنفع ، وتذرف الدم والدمع لترفع ، وأقلاما تطوي صفحة لكي لا تنطوي صفحة الزمان ، وأقلاما تأبى أن تكتب غير أحرف الحقيقة وقد اخترت قلماً يكتب .... للحق والقوة والحرية .....    أمين قلاوون
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» "الكورونا " وحرب النفط
عدالة الاسلام  في مواجهة الطغيان  Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:51 pm من طرف أمين قلاوون

» على مشارف الانهيار
عدالة الاسلام  في مواجهة الطغيان  Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:42 pm من طرف أمين قلاوون

» معا لالغاء الطائفية السياسية
عدالة الاسلام  في مواجهة الطغيان  Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:04 pm من طرف أمين قلاوون

»  صوت من لا صوت له
عدالة الاسلام  في مواجهة الطغيان  Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 7:54 pm من طرف أمين قلاوون

» كن سندا لروحي
عدالة الاسلام  في مواجهة الطغيان  Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 12, 2018 2:13 am من طرف أمين قلاوون

» خواطر في زمن الصمت (7) من 601-
عدالة الاسلام  في مواجهة الطغيان  Icon_minitimeالأحد فبراير 19, 2017 1:58 am من طرف أمين قلاوون

» كل عام ولغتنا بخير
عدالة الاسلام  في مواجهة الطغيان  Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 20, 2016 2:21 am من طرف أمين قلاوون

» المفسدون في الارض (5)
عدالة الاسلام  في مواجهة الطغيان  Icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2016 2:37 am من طرف أمين قلاوون

» المفسدون في الارض (4)
عدالة الاسلام  في مواجهة الطغيان  Icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2016 2:28 am من طرف أمين قلاوون

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 عدالة الاسلام في مواجهة الطغيان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أمين قلاوون
Admin
أمين قلاوون


عدد المساهمات : 246
تاريخ التسجيل : 24/09/2012
العمر : 65

عدالة الاسلام  في مواجهة الطغيان  Empty
مُساهمةموضوع: عدالة الاسلام في مواجهة الطغيان    عدالة الاسلام  في مواجهة الطغيان  Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 30, 2012 1:48 am

عدالة الاسلام في مواجهة الطغيان


تمر امتنا اليوم في مرحلة حرجة ، حيث تنادي الشعوب باسقاط الانظمة العفنة

وتلمس طريقها نحو الحرية ،فيما يمثل الشباب الملتزم القوة الحقيقية الدافعة

لثورة التغيير ، دون ان نغبط قوى اخرى من ليبراليين وعلمانيين وغيرهم دورهم

ومساهماتهم في هذا الفعل الثوري القائم .

الا انه ما يشد انتباهنا ، ذلك الدعم الكبير المتحرك في خدمة "غير الاسلاميين"

وخاصة في مجال الاعلام ، وعلى وجه التحديد الليبراليين والعلمانيين ، وتلك المطالبات

المشبوهة بتعديلات دستورية تمنع تشكيل احزاب ذات توجهات دينية ، ولا يغفل

عن ذهن احد ان المقصود بذلك منع الحراك الاسلامي السياسي ، بحجة ان المجتمع

مسلم بمعظمه ودرءا للفتن الطائفية .

لقد اتخذت الحركة الاسلامية شعار "الاسلام هو الحل " كعنوان لبرنامجها الاقتصادي

والتربوي والسياسي والاجتماعي..الخ ، باعتبار ان الاسلام بمنهجه الشامل هو الذي

يحقق الحرية والعدالة لكل ابناء الشعب بكل انتمائاتهم السياسية والدينية ،

من اجل ذلك والتزاما بهذا الشعار ، نصر على مرجعية الاسلام لدستور الدولة المدنية الحديثة.

ان المذاهب الحديثة التي يدعو اليها البعض من ابناء الامة (والليبرالية على وجه الخصوص

باعتبار انه يتم تسويقها ضمن مخطط الادارة الاميركية الحالية ، لاصطياد الثورات القائمة ،

وتبييض وجه أميركا ، وحيث انها تروج لشعارالحرية الذى ينادي به الاسلاميون ايضا ،

الامر الذي يسهل خداع الجماهير ..) هي بطبيعتها مذاهب وضعية ، نشأت في

اطار حاجة المجتمع لمواجهة تحديات سياسية ظالمة او اقتصادية حرجة او اجتماعية مدمرة ..الخ ،
والبشر بفطرتهم يكرهون الظلم وينحون الى حيث الامان الاقتصادي والاجتماعي ،

الا ان هذه المذاهب تعالج مسالة محددة وفقا لظروف واسباب نشاتها ، بعكس ما هو

عليه الاسلام .

فالاسلام بمنهجه الشامل هو الذي يحقق العدالة بفعالية ، والدولة بالتزامها الشريعة

انما تحتكم الى رب الناس مشرع الاحكام ، والناس تتعبد الله تعالى في التزامها قوانين

أسست على معايير شرعية ، والمسلمون يؤمنون بقيم الاسلام ، على انها معايير للحق ،

فاذا طبقتها الدولة فانما هي تلتزم ما عليه اجماع الناس ، حتى اذا انتظمت الدولة

وافراد المجتمع على صراط واحد ، ساد الامن والامان ، والود والوئام ،

عندها يمكن التنافس الايجابي لخدمة الامة بالتزام وسائل مشروعة ، يجتهد بها

اهل الحل والعقد ويترجمونها مراسيم وقوانين دستورية شفافة ، تمنح فرصا متساوية

لابناء الامة في تنافس حر وشفاف لخدمة المجتمع والامة.

عندما نتحدث عن حاجتنا للاسلام في بناء دولة الحق والحرية والعدالة ، ذلك لان الاسلام

يربي وجدان المسلم ، الامر الذي يجعل من سعيه عبادة يبتغي بها وجه الله تعالى ،

وتغدو معها مطلب الحرية والحق والعدالة ، أمرا واجبا ، كونه من اهم ركائز المعروف ،

المطلوب تحقيقه والامر به وجوبا ، كما دلت عليه الآية (104)من سورة آل عمران

"ولتكن منكم أمة يدعون الى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكرواولائك هم المفلحون ".
وهكذا يتحول افراد المجتمع الى حال من التفاعل الايجابي ، حكاما ومحكومين ،

حكاما متعبدون لله في وظيفتهم ، ومحكومين ناصحين للحاكم اذا جار او أخطأ ،واذا لم يفعلو

تمادى الحاكم في ظلمه .

وهنا تكمن وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم " خير الشهداء حمزة ، ورجل قام الى امام جائر فامره ونهاه فقتل على ذلك "

ان كنا نتحدث عن التربية وتاثيرها على التفاعل الاجتماعي والسياسي ، فلا يجوز ان نغفل

مبدأ الاقتصاد الاسلامي ، بركائزه الاساسية (الزكاة ، تحريم الربا ، حرية التجارة ، حرية التملك

، تحريم الاحتكار ، تحريم الاسراف كما التقتير، تحريم الاكتناز المطلق ، شراكة الناس

في الماء والمال والارض..الخ) ، الامر الذي قد نفرد له حديثا خاصا ، انما ينبغي ان نشير

الى التربية الاسلامية في هذا الشان ، حيث المال كله لله سبحانه وللمحتاجين ،

وانما الناس مستخلفين فيه ، وامناء عليه ،وبالتالي مسؤولون عن كيفية التصرف فيه ،

واذا تجمع المال سواء بيد السلطة (كالاشتراكية) او بيد المرابين (وسماسرة السياسة )

فان مؤداه الى الظلم ، و ما اراده الاسلام باحكامه الشرعية يجعل الحياة كلها شراكة بين

الناس ، لذلك جعل الله للفقير حقا معلوما في ما استُخلِفَ فيه الغني ، سواء اكان الغني

فردا اما دولة.

لا يمكننا ان نتصور نظاما يقوم في بعض احكامه على الاسلام ، وبعضها الاخر يرتكز الى

مفاهيم وضعية ، والواجب ان ننهض الى بناء مجتمع متكامل يقوم باجمعه على مفاهيم

وقواعد اسلامية ، سواء في السياسة او الاقتصاد او غيره ، وفقهاء الحركة الاسلامية ،

طالما قدموا مطلب الحرية على مطلب تحقيق الشريعة ، لانه يستحال تطبيق الشريعة

من غير توفر الحرية ، وامر آخر ؛ ان مطلبنا نحو الحق والقوة والحرية والعدالة ، لا نقصد به

المسلمين خاصة ، بل كل ابناء الامة باختلاف معتقداتهم ، فالكل ناله الظلم ، وكل له الحق

في الحرية والعدالة ، وان كنا لنظن بحتمية عدالة الاسلام للمسلمين وغيرهم على

حد سواء ، وانما هي الدعاية والسياسة وعصي يضعها اعداء الامة في دولاب مسيرتها ،

المهم ان نثبت ذلك بالقول والفعل ، وسبيلنا الى ذلك ، ايمان عميق ، وعمل متواصل ،

وكفاءة ونزاهة .



أمين قلاوون


[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kalawounamine.ahlamontada.com
 
عدالة الاسلام في مواجهة الطغيان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاسلام هو الحل (بين الشعار والمضمون )-1-
» الاسلام هو الحل (بين الشعار والمضمون )-2-
» الاسلام هو الحل (بين الشعار والمضمون )-3-
»  الاسلام هو الحل (بين الشعار والمضمون )-4-
» نظرة الى الجهاد في الاسلام وأطواره -4

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.kalawounamine.ahlamontada.com :: قضايا وآراء :: قضايا فكرية-
انتقل الى: