www.kalawounamine.ahlamontada.com
أخي الزائر / أختي الزائرة أهلا وسهلاً بكم في منتدى أمين قلاوون

www.kalawounamine.ahlamontada.com

إضغط على التسجيل وكن من المساهين بالمشاركات القيمة .

الإدارة
www.kalawounamine.ahlamontada.com
أخي الزائر / أختي الزائرة أهلا وسهلاً بكم في منتدى أمين قلاوون

www.kalawounamine.ahlamontada.com

إضغط على التسجيل وكن من المساهين بالمشاركات القيمة .

الإدارة
www.kalawounamine.ahlamontada.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.kalawounamine.ahlamontada.com

منتدى ثقافي
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
رحت أختار قلمي ، وجدت أقلاماً حبرها الدماء ، وأقلاماً تكتب أسماء الناس أشباح ، وأقلاما ريشتها حادة جارحة ، وأقلاماً لا ترى لها دموع ، وأقلاماً لا تعرف الخشية ، ووجدت أقلاماً تشقى لتنفع ، وتذرف الدم والدمع لترفع ، وأقلاما تطوي صفحة لكي لا تنطوي صفحة الزمان ، وأقلاما تأبى أن تكتب غير أحرف الحقيقة وقد اخترت قلماً يكتب .... للحق والقوة والحرية .....    أمين قلاوون
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
» "الكورونا " وحرب النفط
حاضر لبنان والمنطقة ومستقبلهما في ظل نظرية ولاية الفقيه Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:51 pm من طرف أمين قلاوون

» على مشارف الانهيار
حاضر لبنان والمنطقة ومستقبلهما في ظل نظرية ولاية الفقيه Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:42 pm من طرف أمين قلاوون

» معا لالغاء الطائفية السياسية
حاضر لبنان والمنطقة ومستقبلهما في ظل نظرية ولاية الفقيه Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 8:04 pm من طرف أمين قلاوون

»  صوت من لا صوت له
حاضر لبنان والمنطقة ومستقبلهما في ظل نظرية ولاية الفقيه Icon_minitimeالأحد مارس 29, 2020 7:54 pm من طرف أمين قلاوون

» كن سندا لروحي
حاضر لبنان والمنطقة ومستقبلهما في ظل نظرية ولاية الفقيه Icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 12, 2018 2:13 am من طرف أمين قلاوون

» خواطر في زمن الصمت (7) من 601-
حاضر لبنان والمنطقة ومستقبلهما في ظل نظرية ولاية الفقيه Icon_minitimeالأحد فبراير 19, 2017 1:58 am من طرف أمين قلاوون

» كل عام ولغتنا بخير
حاضر لبنان والمنطقة ومستقبلهما في ظل نظرية ولاية الفقيه Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 20, 2016 2:21 am من طرف أمين قلاوون

» المفسدون في الارض (5)
حاضر لبنان والمنطقة ومستقبلهما في ظل نظرية ولاية الفقيه Icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2016 2:37 am من طرف أمين قلاوون

» المفسدون في الارض (4)
حاضر لبنان والمنطقة ومستقبلهما في ظل نظرية ولاية الفقيه Icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2016 2:28 am من طرف أمين قلاوون

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 حاضر لبنان والمنطقة ومستقبلهما في ظل نظرية ولاية الفقيه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أمين قلاوون
Admin
أمين قلاوون


عدد المساهمات : 246
تاريخ التسجيل : 24/09/2012
العمر : 65

حاضر لبنان والمنطقة ومستقبلهما في ظل نظرية ولاية الفقيه Empty
مُساهمةموضوع: حاضر لبنان والمنطقة ومستقبلهما في ظل نظرية ولاية الفقيه   حاضر لبنان والمنطقة ومستقبلهما في ظل نظرية ولاية الفقيه Icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 30, 2012 2:27 am

حاضر لبنان والمنطقة ومستقبلهما في ظل نظرية ولاية الفقيه



يتسائل الكثيرون عن مضمون ومفهوم نظرية ولاية الفقيه في الفقه الشيعي ،

هذه النظرية التي لم تكن تشغل بال احد في العالم الاسلامي قبل انتصار الثورة الاسلامية في ايران بقيادة الخميني ،

وسبب انشغال الناس يعود لما استحدثه الخميني من قواعد للنظرية بالشكل الذي يجعلها دستورا ملزما للامة .

النظرية الاساسية تتحدث عن ولاية الفقهاء وليس فقيها بحد ذاته ، ولم تكن تحمل

اي مضمون سياسي ، كل ما في الامر اراد علماء الشيعة بالمفهوم الفقهي حل

معضلة اجتماعية لسد الفراغ الذي يحصل نتيجة غياب الولي الطبيعي، حيث ان فاقد

الاهلية لا يملك القدرة على تأدية المعاملات كالبيع وادارة الشؤون الخاصة والممتلكات ،

فاذا فقد ابواه فهو في حاجة لمن يرعاه ويرعى شؤونه ، فيتولى ذلك المؤمنون وفقا للفقه

الجعفري او تحمل المسألة الى الفقيه في منطقته مثلا الذي من شأنه ان يعين الولي ،

فالبحث كان في اطار الوصاية ، وبذلك فالحاكم الشرعي هو ولي من لا ولاية له ، اي من

فقد وليه الطبيعي ، وبذلك فان الولاية ليست سياسية ولم تكن باي حال ، بل هي الوصاية

على فاقد الاهلية الى حين بلوغه واخذه لزمام امره بنفسه.

نعم حاول بعض الفقهاء في مرحلة من المراحل توسيع دائرة الولاية واعطائها طابعا سياسيا

غير ان نجاحها الوحيد في ذلك ترجم نتيجة لنجاح الثورة الخمينية ، وللعلم فقط ان الامام

جعفر الصادق مفتي النظرية لم يتمتع اساسا باي ولاية سياسية ، فكيف يمكنه اعطاء

الخميني ما لم يتمتع به .

وهكذا فان النظرية بعد ان كانت مجرد مسألة فرعية وفكرية لدى الفقهاء اصبحت بفعل

القواعد التي ارساها الخميني عنوانا لنظام سياسي ، وهنا يبدو السؤال ملحا ومشروعا .

- هل النظرية ببعدها السياسي مقيدة بمفاعيلها في اطار الدولة الايرانية بحدودها الجغرافية؟

- هل يحق للبناني او البحريني انطلاقا من مفهوم المواطنة ان يتطلع الى نظام سياسي خارج لبنان او البحرين؟

- هل صممت النظرية بشكلها السياسي لاحكام القبضة على الشعب الايراني ولتصدير الثورة الى خارج ايران ؟.

الاجابة تتطلب الاحاطة بالمفهوم الجديد المستحدث للنظرية وتطبيقاتها الميدانية ،

تقول النظرية المستحدثة:

- إن افضل مواد الدستور الايراني تلك المادة المتعلقة بولاية الفقيه، حيث انها ناظمة للحكم

وللسلطة السياسية في ايران اولا وللشيعة في العالم.

- ان الشعب الذي لا هادي له يعجز عن فعل أي شيء ، بما يعني وجوب وجود الهادي ، اي الولي الفقيه، لكي يوجد تاليا فعل الشيء.

- ان ولاية الفقيه هي التي تهدف الى الوقوف في وجه النزعات الفردية في الحكم، وهي ان غابت اصبح الحكم فرديا، بما يعني "فرادة" الولي الفقيه وحده بوصفه منزها عن السقوط في النزعات الفردية.

- ان الولاية التي اشير اليها، في حديث الغدير ، تعني الحكومة لا المقام المعنوي فقط.

- ان فقهاء الاسلام اليوم هم حجة على الناس ، وان ولي الامر هو حجة الله.

يقول الشيخ اليزدي:

" تستمد ولاية وحكومة الفقيه شرعيتها من الولاية التشريعية الالهية ، بل انه لا شرعية

لأية ولاية اساسا الا باذن وتنصيب الهي، واي اعتراف بشرعية اي حكومة عن طريق آخر

غير هذا يعد نوعا من الشرك في الربوبية التشريعية الالهية .

فالله عز وجلّ "برأيه" منح مقام الحكومة والولاية على الناس للامام المعصوم ، والامام

المعصوم هو الذي يعين الفقيه الجامع للشرائط (ان في زمن حضوره وعدم تسلمه

للسلطة او في زمن غيبته وطاعته) .


وردا على سؤال : اذا كان بلد اسلامي واحد يحكمه نظام ولاية الفقيه، هل يجب على

المسلمين الذين يعيشون في بلدان غير اسلامية اطاعة اوامره الحكومية ام لا؟

قال :

"على فرض احراز افضلية الفقيه للتصدي لمقام الولاية، ووفقا للادلة العقلية والنقلية،

يحق لممثل هذا الشخص الولاية على الناس ، ويكون امره نافذا على كل مسلم ويجب

عليه تنفيذه، واذا ، فطاعته واجبة ايضا حتى على المسلمين المقيمين في دول غير

اسلامية.

وهذا يعني ان طاعة الولي الفقيه واجبة ايضا على المسلم المقيم في البلاد غير الاسلامية

سواء بايع هذا المسلم او لم يبايع.

واذا كانت هناك دولتان اسلاميتان ، احداهما فقط تساس بنظام ولاية الفقيه ، فطاعته واجبة

على المسلمين الذين يعيشون في دولة اخرى مع فارق واحد ، فاذا راى المسلمون في

البلد الآخر حكومتهم اجتهادا او تقليدا شرعية وواجبة الطاعة فيكون واجبهم الظاهري هنا

طاعة حكومتهم وليس طاعة الولي الفقيه في البلد الآخر ."

ولا ندري خلفية كلمة الظاهري يا ترى هل المقصود بها (التقية).

يرى العلامة علي الامين مفتي صور وجبل عامل في احدى مقابلاته

الصحفية (الوطن العربي عدد1632)ان من يرتبط بالنظام السياسي الايراني فهو مع ولاية

الفقيه ويقول:

" فانا اتعجب من البعض الذي يحاول ان يختبىء وراء الرفض الفكري لولاية الفقيه ، والعلمي

الا انه يتعاطى مع النظام السياسي الذي يمثل ولاية الفقيه ويؤيد طموحاته التوسعية

لانها اصبحت عبارة عن عنوان لتصدير ثورة ولاية الفقيه

وعندما نقول ولاية الفقيه اي انها تصديرالثورة وتصدير هذا النظام الى خارج الحدود ، وهذا

أمر مرفوض، ولذلك حتى الفقيه لو انه اصبح حاكما لان الشعب اختاره أو انه وصل الى

السلطة فلن تكون له ولاية لانه فقيه، بل لانه حاكم وممثل دولة ، وحاكمية الدولة هي

في اطارها المحدود وليست حاكمية عابرة للقارات والحدود.

ويرى الامين أن حزب الله لا يخفي انه امتداد للقيادة الايرانية ،

وعندما عبر السيد حسن عن هذا الامر لم يكشف شيئا مستورا ،

وكانوا يقولون دائما اننا نخضع لولاية الفقيه ونستأذنها اذا اردنا ان نشارك في السلطة

اللبنانية والنظام، اذا هذه الولاية ليست مرجعية دينية وانما مرجعية القرار السياسي

وهذا يتعارض مع نظرتنا.

ويقول : فاذا اراد الحزب ان يقول ان مرجعيته السياسية هي ولاية الفقيه فهذا يتناقض

مع مرجعية الدولة اللبنانية، فمرجعية المواطنين هي لحكامهم ودساتيرهم وقوانينهم

فلا يمكن ان تكون لولاية الفقيه التي تشكل القانون والدستور للدولة الايرانية ."


عالمين شيعيين احدهما ايراني يجعل من النظرية امرا ملزما على الاقل للشيعة في

العالم مع اجازة التقية، والآخر يرفض تبعية الشعوب لغير كيانها الوطني ولغير انظمتها

السياسية كما يرفض الخلط بين المرجعية الدينية الفقهية والمرجعية السياسية ،

علما انه حتى في ايران فان النظرية مازالت محل نقاش ولها مؤيدوها ومعارضوها والكثير

من الائمة في ايران ما زالوا على رفضهم للمفهوم الذي استحدثه الخميني لولاية الفقيه.


لقد كشف الشيخ نعيم قاسم في كتاب له ان الولي الفقيه هو الذي

حسم قرار الحزب خوض الانتخابات النيابية اللبنانية سنة 1996، والسيد حسن استاذنها

للمشاركة في السلطة التنفيذية ، فماذا لو تلقى حزب الله موقفا للولي الفقيه يتعلق بتغيير

صيغة العيش المشترك ورفض اتفاق الطائف وما يسمى احترام لبنان التعددي؟.

ماذا لو اعلن السيد حسن التزامه مفهوم الشيخ اليزدي حول الانتماء بما يمليه

عليه مفهوم ولاية الفقيه الايرانية وخاصة بعد اعلانه بيعته الولي الفقيه من خلال قوله

انه يعتز ويفتخر بان يكون فردا في حزب ولاية الفقيه.


خشينا من مشروع الشرق الاوسط الاميركي الكبير فاذ به ايرانيا بامتياز ،

فنظرة الى ما يجري في العراق والكويت والبحرين واليمن ولبنان وغيرهم من تحركات

للتنظيمات الشيعية ، والدعم المالي النظيف ومحاولة القبض على الورقة الفلسطينية ،

وتقاطع المصالح الاميركية الايرانية الاسرائيلية واضح ، وتبني الاميركيين للمخططات

التوسعية والاستعمارية الاوروبية القديمة مستمرة ومنها:


- دعم الاقليات الدينية ومن بينهم الشيعة ومن في حكمهم لحكم الاكثرية

( يمثلون 5 % من المسلمين في العالم) وللعلم ما يجري في باكستان لا يختلف حيث

اجبر مشرف بقبول عودة بوتو الشيعية وحزبها لمزيد من افساد الجو السياسي في باكستان.


- نبش الخلافات السياسية القديمة واعادة تحريكها ومن بينها قضية الشيعة والسنة ،

بما يؤديه الى فرقة العالم الاسلامي وتدميره من الداخل .


- ترك الفرصة لايران قوية بمثابة فزاعة دول المنطقة العربية لاستنزاف طاقاتها ومواردها

لصالح المؤسسات الصناعية الاميركية والراس مال اليهودي.


- احياء الدولة الفارسية بنصيحة بريطانية التي سبق لها ان احيت الدولة الفارسية بمواجهة

الدولة العثمانية ، هذه الدولة تستغل تماما مذهب التشيع وولاية الفقيه بالمفهوم السياسي

لاعادة احياء الامبراطورية الفارسية ، وتمدد النفوذ الفارسي بدم الشيعة في المنطقة ،

هذه الدولة سوف تلعب دور الشرطي الاميركي ، لذلك ما حصل في لبنان لا يخرج عن كونه

بالون اختبار النوايا والامكانات وعرض قدرات في مرحلة المساومات الكبرى التي تحصل في

المنطقة ، وللعلم كل الدراسات الايرانية تؤكد قرب نبوض النفط الايراني ، الامر الذي

يستدعي التحرك والنشاط الايراني المكثف لرسم مستقبل المنطقة ودور ايران فيها

واستمرارها نافذة وقوية.


- تامين استمرار دولة اسرائيل وما يستدعيه من تفتيت المنطقة او اشغالها الدائم

بخلافات دينية او قومية او حزبية ، و يبقى معها لبنان ساحة مفتوحة لكل انواع الاختبارات

والضغوطات ومشروع دولة لا تكتمل .


ان مستقبل المنطقة لا يطمئن على الاطلاق ، فالمشروع الاسرائيلي من جهة

والمخططات الاميركية من جهة اخرى، والاطماع الايرانية الفارسية الشيعية،

وعدم وجود مبادرة عربية رسمية للتصدي والمواجهة ، وتشرزم العالم العربي بالشكل

المشهود ، والاستغلال (وخاصة ايران واميركا) لاخطاء الحركات الجهادية وجهلها

واجرامها احيانا واختراقها من قبل مجمل الاجهزة ، ومحاربة الحكومات للمؤسسات

الاسلامية المعتدلة والممانعة ، ووهنها وضعفها حتى من انقاذ اهل غزة ورفع

المعانات عن الشعب الفلسطيني الصابر ، وعموما ضعف الشخصية العربية والاسلامية ،

كل ذلك يجعل الرؤيا المستقبلية قاتمة ، فهل نعمل لانتاج ايوبي آخر.



أمين قلاوون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kalawounamine.ahlamontada.com
 
حاضر لبنان والمنطقة ومستقبلهما في ظل نظرية ولاية الفقيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نظرية المؤامرة بين الحقيقة والوهم
» لبنان اي وطن ...(الحلقة الثامنة )
» لبنان اي وطن .......(الحلقة التاسعة)
» لبنان .....اي وطن (الحلقة العاشرة )
» لبنان اي وطن ..(الحلقة الحادية عشر )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.kalawounamine.ahlamontada.com :: قضايا وآراء :: قضايا فكرية-
انتقل الى: